Languages

  • العربية
  • English
[Skip Header and Navigation] [Jump to Main Content]
Home
  • Home
  • Deanship
    • Dean's Office
    • Successive Deans
    • Departments' Secretaries
    • Faculty Council
    • Statistics
  • About us
    • Vision,Mission & Objectives
    • Conferences
    • Workshops
    • Divisions
    • Previous Projects
    • Future Projects
    • Forensic Medicine Institute
  • Departments
    • Department of Biomedical Sciences
    • Department of Medicine
    • Department of Pharmacy
    • Department of Nursing and Midwifery
    • Department of Graduate Studies for Medical and Health Sciences
  • Students
    • Students Activities
    • Students’ Association
    • Zajel
    • Important Links
    • Student Guide
    • Open Online Courses
    • Recorded Lectures
  • NNU Hospital

Search

Home

البروفيسور سليم الحاج يحيى: نسعى لاستقطاب كفاءات فلسطينية من مختلف أنحاء العالم، وتشكيل مجلس فلسطيني أعلى لزراعة الأعضاء

Tue, 07/14/2015
Category: 
Faculty of Medicine and Health Sciences

قال مدير عام مستشفى النجاح الوطني الجامعي، وعميد كلية الطب وعلوم الصحة بجامعة النجاح الوطنية، البروفيسور سليم الحاج يحيى، إن المستشفى يستقطب كفاءات على مستوى عالمي في مجالات طبية مختلفة. 

 

وأوضح الحاج يحيى، خلال لقاء صحافي عقب مأدبة إفطار أقامها المستشفى، بمشاركة عدد من الصحافيين والإعلاميين، أن مستشفى النجاح يتبنى إستراتيجية أساسية، تقوم على وجود كلية طب لتقديم خدمات طبية على مستوى عال، مبيناً أن المستشفى يسعى أن يكون له دور ريادي في مجال التقدم العلمي، وعدم الاكتفاء بالحصول على ما توصل إليه الآخرون في هذا المجال، «ولهذا فإن المستشفى يركز اهتمامه على البحث العلمي، واستقطاب كفاءات فلسطينية من مختلف أنحاء العالم، وعقد شراكات مع مؤسسات بحثية وطبية أخرى في العالم». 
واستعرض المبادئ التي تحكم عمل مستشفى النجاح، وأهمها رضى المريض والمعاملة الإنسانية للمريض، والحرص على جودة الخدمات الطبية، مشيراً إلى أن إدارة المستشفى بدأت قبل أيام بنشر نتائج عمليات القلب المفتوح التي أجريت بالمستشفى منذ بدايتها، وذلك تعزيزاً للشفافية، حيث تم نشرها على أسس علمية ووفق المعايير الأوروبية المعتمدة، وأظهرت أن نسبة نجاح تلك العمليات في مستشفى النجاح أعلى بنسبة 31% من مثيلاتها في المستشفيات الأوروبية. 

ونوه إلى افتتاح قسم للطوارئ في المستشفى مؤخراً بهدف الاستفادة من الكفاءات المميزة المتوفرة في المستشفى على مدار الساعة في تقديم الرعاية الأولية للحالات الطارئة مثل مصابي حوادث السير، وقال: إن المستشفى يعمل بالتعاون مع وزارة الصحة وأربع جامعات أوروبية على تطوير برنامج طب العائلة والذي يعد خطوة مهمة لتطوير الطب في فلسطين، بحيث يكون لكل أسرة طبيب خاص يتابع الوضع الصحي لكل أفراد الأسرة ويوجههم إلى الطبيب المختص حسب الحالة المرضية. وتطرق الحاج يحيى إلى الخطط التطويرية التي يعتزم المستشفى إدخالها في الفترة المقبلة، وأهمها قسطرة الدماغ وزراعة القلب الاصطناعي كمرحلة أولى لزراعة الأعضاء، مبيناً أن محدودية عدد الأسرّة في المستشفى يحد من القدرة الاستيعابية، ويجبر المستشفى على استقبال حالة واحدة من بين كل عشر حالات تحول إليه من وزارة الصحة. 

وأشاد الحاج يحيى بالدعم الكبير الذي يقدمه رئيس الوزراء الدكتور رامي حمد الله للمستشفى، وكذلك لجنة الوقف التي تتابع المستشفى يوميا، والمؤسسات العربية والمحلية الداعمة، والتي كان لها دور في إنشاء مؤسسة علمية إنسانيه خلال فترة قصيرة، مؤكداً الدور المهم الذي يجب أن يلعبه الإعلام في تثقيف المجتمع حول المؤسسات الوطنية وليس تسويقها.

وأوضح  البروفيسور اننا نسعى لنقل الطب في فلسطين نقلة نوعية من خلال مستشفى النجاح بخبراته وطموحاته. وشدد على أهمية الجودة في تقديم الخدمة الطبية ورقي المعاملات الإنسانية مع المرضى، “خاصة أن رضا المريض وراحته هو هدف رئيسي واستراتيجي في سياستنا وأهدافنا”.

وأكد يحيى، أن مستشفى النجاح من المستشفيات القليلة في منطقة الشرق الأوسط، التي يسعى لبناء كوادر طبية مؤهلة علمياً على أعلى المستويات من خلال التعاون المتواصل مع كلية الطب بجامعة النجاح، خاصة أن التدريب الطبي استراتيجية أساسية من استراتيجيات بناء مستشفى عصري، يرتكز على سياسة بحث علمي جديدة قادرة على اكتشاف ما هو جديد.

وقال يحيي: “لدينا أطباء مهرة وأكفاء بارعون في عملهم، وحصلوا على جوائز طبية عالمية، وأجروا عمليات طبية معقدة”. وأشاديحيى بدور الإعلام في المجال التثقيفي والتوعوي قائلاً: “إن الإعلاميين الفلسطينيين شركاء حقيقيون في هذه المؤسسة الطبية، التي تسعى إلى توصيل رسالة للمجتمع مفادها (الإنسان هو أغلى ما نملك)، لذا يسعى المستشفى لكسر الروتين ومعالجة البطء في الحصول على التحويلات الطبية، من خلال تطبيق نظام القسطرة الطارئ الذي يختصر الوقت والجهد على مرضى القلب”.

وتمنى البروفيسور سليم حاج يحيى، أن تتقلص قضية التحويلات الطبية إلى أدنى حدودها، خاصة أن مسلسل التحويلات يرهق ميزانية السلطة ويدعم ميزانيات الاحتلال. وقال: “لا داعي للتحويلات في ظل النقلة النوعية، التي قفزها مستشفى النجاح في المجال الطبي وفي كافة التخصصات بفضل كوادره الطبية المميزة، التي حققت نجاحاً كبيراً في مجال جراحة القلب وغيره، ليس في فلسطين فحسب بل على المستوى العالمي”.

 

  • العربية
[Jump to Top] [Jump to Main Content]