اللغات

  • العربية
  • English
[Skip Header and Navigation] [Jump to Main Content]
الرئيسية
  • الرئيسية
  • العمادة
    • مكتب العميد
    • عمداء الكلية المتعاقبون
    • سكرتاريا الدوائر
    • مجلس الكلية
    • احصائيات
  • عن الكلية
    • الرؤية والرسالة والأهداف
    • مؤتمرات
    • ورشات العمل
    • الأقسام
    • مشاريع سابقة
    • مشاريع مستقبلية
    • معهد الطب العدلي
  • الدوائر
    • دائرة العلوم الطبية الحيوية
    • دائرة الطب
    • دائرة الصيدلة
    • دائرة التمريض و القبالة
    • دائرة الدراسات العليا للعلوم الصحية و الطبية
  • الطلاب
    • الجمعيات الطلابية
    • زاجل
    • نشاطات الطلاب
    • روابط مهمة
    • دليل الطالب
    • مساقات إلكترونية مفتوحة
    • المحاضرات المصورة
    • إعلانات و نشاطات من الجامعة
  • مستشفى النجاح الوطني الجامعي

إبحث

الرئيسية

كلية التمريض تعقد ورشة العمل الثانية حول القياس والتقويم للعملية التعليمية، التعليم السريري

Wed, 11/24/2010
التصنيف: 
Faculty of Medicine and Health Sciences

عقدت كلية التمريض يوم الأربعاء 24/11/2010 ورشة العمل  الثانية بعنوان:" القياس والتقويم للعملية التعليمية التعليم السريري"، وذلك في قاعة المؤتمرات في الكلية، تحت رعاية المستودع الوطني للمستحضرات الطبية في نابلس، وشارك فيها مجموعة من المختصين والمهتمين في هذا المجال، وحضرها الدكتورة عائدة أبو السعود القيسي، عميدة الكلية وأعضاء الهيئة التدريسية في الكلية وعدد من المهتمين.

وفي بداية الورشة رحبت د. القيسي بالحضور، وأكدت أن ورشة العمل هذه جاءت حرصا من الكلية على الارتقاء بمستوى علمي متقدم ينطلق نحو تحسين الأداء للوصول إلى مستويات متقدمة. وأضافت أن الكلية تسعى إلى تقديم الأفضل في مجال التدريب العملي من خلال وضع أسس سليمة ومناسبة لتحقيق أفضل النتائج. 
وقدمت د. القيسي الشكر للأستاذ الدكتور رامي حمد الله، رئيس الجامعة على الدعم المتواصل لكلية التمريض، كما شكرت المستودع الوطني للمستحضرات الطبية في نابلس على دعمه لهذه الورشة ولكل من ساهم بنجاحها.

وجرى خلال الورشة تقديم مجموعة من المحاضرات المهمة ومنها محاضرة الأستاذة  فاطمة حرز اللة التي تمحورت حول تقييم الأوراق والمهام الكتابية وبينت أن المهام الكتابية هي الطريقة الرئيسية والتعليمية في التقييم في دورات التمريض، حيث تساعد الطلبة على فهم المحتوى الذي يتم الكتابة حوله، وتحسن أدائهم في القدرة على توصيل الأفكار في الكتابة، كما تحسن مهاراتهم في التفكير، وبينت أن وهناك أنواع عديدة من الأوراق والمهام الكتابية  للطلاب يمكن إكمالها بشكل فردي أو في مجموعات صغيرة في دورة للتمريض. حيث ينبغي تقييم تعيينات مكتوبة باستخدام معايير محددة سلفا، وخلال محاضرتها قدمت اقتراحات لتقييم وتصنيف المهام الكتابية.

وألقت الأستاذة سماح اشتيه محاضرة عن التقييم الإكلينيكي حيث قدمت معلومات حول التقييم الإكلينيكي البنائي والختامي والعول في التقييم الاكلينكي، فيما قدمت د. القيسي مداخلة بعنوان ردة الفعل وإعطاء التغذية العكسية في التقييم الإكلينيكي.
 وأوضحت أ. اشتيه خلال محاضرتها أن التمريض ممارسة تحتاج إلى مستوى عال ومتطور من أجل تقديم أفضل عناية ورعاية للمرضى، وأشارت إلى أهمية الممارسة للمعرفة والعلم لأنه بدونها (الممارسة) لا يمكن الاستفادة منها في تقديم الرعاية الصحية للمرضى، وذكرت أن العديد من المساقات العملية الاكلينيكية التي تكسب الطلبة المعرفة والمفاهيم والنظريات، وفي ختام محاضرتها أكدت أن التدريب العملي والخبرة العملية تتيح الفرص لدى الطلبة لدعم البحث العلمي وربط كل ما هو جديد في الأبحاث والنتائج مع الحالات التي يتعاملون معها على أرض الواقع.

أما الدكتور عدنان سرحان فألقى محاضرة حول قلق الامتحان والتدريب العملي لطلاب التمريض، أشار خلالها إلى أن الامتحان يعتبر مصدر قلق نفسي للطلاب حيث أن معظمهم يعانون من هذا القلق وتختلف مستوياته لديهم فمنهم من يعاني من مستوى قلق بسيط ويعتبر هذا النوع هو نوع محفز للنجاح، ومنهم من يعاني مستوى متوسط من القلق حيث يظهر على الطالب علامات تعرق وزيادة في النبض وقد تتأثر الذاكرة، وهناك النوع الشديد من القلق وهذا النوع لا يستطيع الطالب فيه تذكر شيء ويكون شديد الاضطراب، وقد د. سرحان عدة طرق للتغلب على القلق منها الاسترخاء وتدريب الطالب على نمط الامتحان وطرق أخرى تعتمد على كسر الحاجز بين الطالب والمدرس.

وبدوره قدم د.بلال حجة محاضرة  تناول فيها ميزات ومساوئ أسئلة الاختبار المتعددة والتحديات التي تواجه معلمي التمريض في الجامعة عند قيامهم بإعداد مثل هذه الأسئلة، كما عرض المبادئ التي يجب مراعاتها عند وضع هذه الأسئلة لتكون عملية لقياس انعكاسا حقيقيا لقدرة الطلبة.

أما الأستاذة مهدية الكوني فألقت محاضرتين الأولى حول مقاييس ومعايير التقييم واستخدام القوائم في التعليم السريري، وبينت أن استخدامها يساعد المدرس والمدربين في تقييم ومراقبة التطور والأداء الإكلينيكي لدى طلبة التمريض ويمكن الطلبة من تقييم أنفسهم في تطبيق خطوات المهارات بدقة. وفي محاضرتها الثانية حول التعليم القائم على المشاكل أوضحت أن أساليب التعليم قد تغيرت وأصبح التركيز على الطالب في البحث عن المعلومة، وأن عهد الاعتماد على المدرس قد انتهى، وأكدت على ضرورة تعزيز الطلبة وتشجيعهم على البحث عن حلول لمشكلة ما.

وقدمت الدكتور عائدة أبو السعود القيسي محاضرة حول المحاكاة في عملية التقييم السريري، وبينت أن المحاكاة هو حدث أو نشاط يسمح للمعلمين بممارسة الحالة السريرية في مختبر المحاكاة، وأشارتأن نظام استخدام المحاكاة يعمل على تطوير المهارات الحركية والتكنولوجية ولا سيما تلك التي تنطوي على محاكاة المريض" الإنسان"، وبينت د.القيسي ضرورة الاهتمام بطريق المحاكاة.

وقدمت الأستاذة نجوى صبح محاضرة حول أهمية استخدام  المفاهيم الأساسية بالنسبة للدارسين لمهنة التمريض، وعرفت العملية التمريضية بأنها مجموعة خطوات منظمة ومتتابعة ومترابطة لاعطاء عناية تمريضية شاملة، حيث انها تساعد الممرض في التركيز على احتياجاته وتطبيق القاعدة العريضة من المعرفة التمريضية باسلوب علمي منظم. وتحدثت عن اهمية استخدام خريطة المفاهيم والتي يمكن تقسيم اهميتها بالنسبة للمتعلم حيث تساعده على البحث عن العلاقات بين المفاهيم، والبحث عن اوجه الشبه والاختلاف بين المفاهيم، وربط المفاهيم الجديدة بالمفاهيم السابقة الموجودة في بنيته المعرفية، بالاضافة الى ربط المفاهيم الجديدة وتمييزها عن المفاهيم المتشابهة. وبينت ان من فوائد العملية التمريضية انها تساعد على تنظيم اعطاء العناية التمريضية، كما تؤدي الى المرونة في العمل والتفكير للمستقبل، وكذلك تؤدي الى الاتصال الجيد بالمريض.

كما قدمت الأستاذة شروق قادوس محاضرة بعنوان النقاش في التدريب العملي والجماعي والتقييم الذاتي، تطرقت فيها إلى أهمية العمل الجماعي في التدريب العملي والآلية التي يجب أن يقوم بها الأستاذ لتقييم العمل الجماعي للطلبة، كما ناقشت موضوع التقييم الذاتي وأهمية أن يقوم الطالب بتقييم نفسه في التدريب العملي وان يقوم المدرب بالأخذ بعين الاعتبار هذا التقييم والعمل على تحسين نقاط الضعف لدى الطالب من خلال التدريب العملي.

[Jump to Top] [Jump to Main Content]